تأسست تنوع العلوم التعليمية لتكون نموذجًا جديدًا في التعليم المدرسي، يجمع بين العمق العلمي، والأساليب الحديثة التفاعلية، والاهتمام الفردي بالطالب.
نحن لا نلقّن، بل نعلّم بالتفكير، لا نكرّر، بل نكتشف… لأننا نؤمن أن كل طالب يحمل في داخله بذرة تميّز، ودورنا هو رعايتها وتنميتها.